Life in Morocco in 1964

Ta9ribn mtbdlx ktir

فاش كانت المرأة كطيع الزوج ديالها ماشي بحال دبا شعب الفسويات ..

لم ارى في الفيديو اصحاب اللحية والقميص وصاحبات النقاب الشرعي الشرقي كان النقاب المغربي بالقب والجلابة المغربيين

ياسلام في هده السنة بظبط اشترى ابي لنا التلفزة من نوع طمسون 1964 , بلاسود ولابيض وكان هو المتنفس الوحيد هو وسنيما لكي نعرف العالم لاخر كانت الحياة بسيطة ولكن نفسيا احلى لن انسى ذالك الماضي الجميل الماضي الذهبي رغم بساطته وقلة الشسئ يبقى ذهبيا للان الحاظر رغم جماله وحضارته يبقى اسوء شكرا على هذا الوثائقي من اجمل ما رايت على اليتوب

كيف البارح كيف اليوم اللي تزاد في الوقت هو البشر وغلاء الأسعار والتلفونن والفساد السياسي والمدني 😢

انت صاحب الفيديو انت طيب وتحب الناس الطيبين فيديو رائع يستحق المشاهده.انا من مواليد 1974 واحب ان ارى اقران ابي في دالك الزمان شكرا.

النساء كان فيهم الحياء ولكن الدولة حاولت إفسدهن والشارع اليوم أصبح بلا حياء

the majority of the video is Tangier and marrakesh

Very nice memories of the special Morocco

الستينات كانت بداية نزوح السكان من القرى إلى المدن و كان يلزمهم وقت كثير حتى يتأقلموا و الحمد لله و بعد عقدين من الزمن و بالضبط في الثمانينات تكون جيل سمي بالجيل الذهبي و منه بدأت الأمور تتغير للأحسن .

2023 لازالت دار لقمان على حالها.

Country of corrupting and poverty
Peuple de misérables et de famine
😢😢😢😢

1964 الزمن الجميل الذي لن يعود والله أعلم

واو المغرب كان احسن من الجزائر في هذا الوقت الحمدلله ماشاءالله الخير موجود من بكري

كل الذين ظهروا في هذا الشريط و أعمارهم فوق الأربعين، ماتوا، نحن كذلك بعد أربعين سنة

كنت أظن أن الحياة آنذاك كانت بالأبيض و الأسود 😅

زعما لايف القحبة مها دابة معرت كيولات

الرجال في المغرب لا يلبسون البرنوس مثل الجزايريين و النساء لا يلبسن الحايك من الجزايريات البرنوس و الحايك لباس جزايري اصيل مثل اصالة الجزاير

في المغرب النساء يلبسن الجلابة اما في الجزاير النساء يلبسن الحايك

عصر جميل و الله

زمان العفة و الحياء زمان اللمةعلى الفطور والغذاء والعشاء والسهر مع الراديو وبرنامج السيدة ليلى ومسلسل عيرود وعاقصة
زمان ابواب البيوت المفتوحة للجار وغير الجار زمن الثقة والأخبار الزوينةالله الله عليك يازمان

المرحوم أبي الله يرحمه، كانت عنده في تلك السنة 13 سنة وأمي 8 سنين، الله يرحمها ويغفر لها
ويرحم جميع أموات المسلمين

أنا مولد سنة 1963 من مدينة الدارالبيضاء

والله أيام جميلة أنا مولد 1963

It was difficult to be a sinner them days ,people were much closer to Allah either by choice or lack of it

هذه الفيديهات ف الثمانينات مو الستينات

هذا ليس وقت 1964 لأن الفديو ظهر فيه طوطو فوت. وطوطو فوت تأسست في 1971. راجع حساباتك

المغرب باقي على هاد الحال راني كنت تماك العام الماضي ومدينة مكناس وفاس شبيهة بما هو الحال في الفيديو الى يومنا هذا

سنة ميلادي 19640513. درب سلطان يسلام الامن والامان كنافقراء لاكن كانت سعادة😊

Bousbir reste bousbir

شكرا على مشهدتنا ايام جميل انا لأن أعيش فى زمان 2050 سوف تشهدون ايام لا تعرف ما صباح وما المساء وما قيلا وما قال هدا وما داك تتخلط الوان حتى سوف تقول فى نفسك هل انت رجل او صفل ام مراء سوف تقول ايدن في نفسك فى اي زمن نعيش ان

نعيش في زمان عيش نهار تسمع خبار صدم وكثرات بلابلا وتفها ياريث زمان يرجع الى الوراء نعيش فى زمان سرعة بلا معنا ورجوع الى لأصل أصل

ايام التى تدوز لا نلاقى أبحالها والو بريق ناشفى ابا الفوتا ابا البوطة ترارارى اه غستنخ سلبدا

أيام العز والحشمة والاحترام مشات مع ناسها

👍👍👍

Mais soubhnallah pourquoi sa a changer sa aurai pu être toujours comme sa

🤔 Aahsèn Hayét....💖💖💖💖💖💖💖💖

la belle epoque 😔

كان الخير والبساطة دابا الحداثة وقلة البركة

ما أثار اندهاشي في هذا الروبورتاج هو وجود إعلان شركة totofoot معلق في الشارع في ذالك الزمن

اه على ايام جميلة وان لم نعيشها. ايام الحشمة والنية الصافية والعيش البسيط. اما الان كلشي موجود ولكن الانسان تبدل بزاف. الله يرحم كل من بان في هاد الفيديو.

Finahoma lkraghla li kayholo 7ik dialhom o jellaba hhhhhh

Less Niqabi women today.. they were typical in the 60s... now more miniskirts.. n shorts.. it shows that the western ideologies broke into our minds. feminism and the sexual liberation is ruining Morocco s morality.
We need to take Islam seriously again. no man made laws nor philosophies will ever be better than the Creators way of life.

interesting how different things were back then

Je suis née un peux plus tard mais je me rapelle bien des moments qui reste mémoriser.le temps n est pas changé mais la technologie detruit le sense de la vie

Same morocco in 64 and 2024😢

Rien n'a changé
شيء لم يتغير 😮😮😮

GRAND PEUPLE AMAZIGHRS DU MAROC