تعليقي على مقال الدكتورة/وَفَاء سُلْطَان بَيْنَ العَقْل والقَلْب | الأخ وحيد برنامج الدليل: حلقة 734

يا ستي لا تكوني فكره حالك افلاطونه😅

حلقة موفقة كالعادة اخ وحيد رقي و ثقافة و ادب في الحديث شكرا لك 🌷🌷

الدكتوره وفاء سلطان نظراً لانها بعدت عن الإيمان والمشاعر الروحية فقدت الطبيعة الروحية للبشر واعتبرت العقل البشري فقط هو الذي يعتمد عليه واهملت روح الإنسان وهي غير قادرة علي ادراك الطبيعة البشرية لانها من خلفيه إسلامية ولذلك تفكر بطريقة مادية بحتة ولا تدرك ان الطبيعة البشرية مشابهة للطبيعة إلاهية لان الله قال لنخلق الإنسان علي صورتنا . لذلك أعطي االانسان روحاً من روح الله عندما نفخ فيه الروح

رائع جدا الرب يباركك

احسنت يااخ وحيد .. تحليل اكاديمي دقيق للاسف د. وفاء ومع إحترامي لها ولكن أثبتت ضحالة تفكيرها ومنظورها للطبيعة الإنسانية والانزلاق نحو المعني الحرفي للكلمة وعدم الدراسة المتأنية لمعني لفظة القلب في الكتاب المقدس. د. وفاء تتعامل مع الكتاب المقدس كما تتعامل مع القرآن كمثل كل الملحدين جميعا يضعون كل العقائد في سلة واحدة دون تدقيق أو تمييز أو تفريق .وهذه نظرة قاصرة

أشكرك أشكرك بشدة اخ وحيد لانه دائما لا اتفق مع المدعوة وفاء سلطان لانها تعطي نفسها حجم اكبر من حجمها بكتير واراها لا تفهم الكثير وهي تعيد وتزيد في كلامها ولا تقبل النقض او الرأي الاخر حتي في حواراتها مع المسلمين لا احب طريقتها ايضا فهي محدودة الفهم ولا تستطيع ان تفهم ماذا هي تريد وعموما أنا ممتنا جدا لردك عليها استاذ وحيد الرائع وباركك الرب يسوع المسيح وزادك حكمة ونعمة🙏

ربي يحميك اخي العزيز وحيد لك كل الاحترام والتقدير 🎉🎉

وفاء سلطان يساوي السقوط الحر

ومن المقولات الاسلامية العامية ربك رب قلوب
فالمختلفون معنا جملة وتفصيلا يعرفون أن التعامل مع الله بالقلب

الالحاد للاسف يعمي القلب. مجهود جبار اخ وحيد. الرب يباركك

سلام ونعمة السيد المسيح يسوع ربنا والهنا الحي الذي لا يموت بلاهوتةِ القدوس وبجسدةِ المقدس، شكرًا اخونا الحبيب وحيدها هذة الحلقة المباركة المُفحمة الساحقة لكل المُجدفين والمتحذلقين الفارغين، والرافضين الخلاص

ياخساره
دي ضربت خالص . كنا فاكرين انها عاقله.🥲

رب يبارك فيك اخ وحيد

اخي وحيد،،كلمة قلب بالعبريه هي مكونه من حرفين،،לב لِڤ،،تعني اللُب الجوهر في العبريه وايضا القلب الذي يضخ الدم،،المسيح قال ذالك بالعبريه،من اللُب من الداخل تخرج الافكار الشريره من زنى وقتل وغيره،،المسيح عنى باللُب اي الروح العقل والنفس

من الطبيعي جدا الواحد يفهم المعني اللفظي للكلمات ولكن احيانا يختلط الامر علي بعض الناس اللذين ياخذون الكلمات حرفيا و لا يقدرون علي فهم المعني اللفظي

انا قرأت بعضا مما كتبته وفاء سلطان ولم أفهم العنوان التى تريده من نقدها فهى تسترسل فى نقد المحتوى اللفظى لبعض الأيات وكأنها تنقد أبيات شعر

الغريب أن الأيات التي استندت عليها تنطبق عليها تماما ...وهي أعتمدت علي فهمها هي لما أرادت إثباته فسقطت في متاهة فهمها هي ..فمنذ الأزل نعبر عن مشاعرنا
وقوتنا وضعفنا وحزننا وفرحنا وحبنا وكراهيتنا بالقلب وليس عضلة القلب ..❤❤❤❤

الرب يبارك حضرتك الاستاذ الاخ وحيد ويبارك خدمتك. مع احترامي لكل الاراء لكني التمس العذر للدكتورة وفاء وكل من ترك الاسلام . فهذا الاله المشوه قد اثر تأثيرا ليس بقليل علي الاحباء المسلمين. فكم من السنين عاشوها تحت رحمته يعد عليهم انفاسهم . فمن الطبيعي جدا اتخاذ موقف العداء من اي اله اخر او حتي اي رمز يرمز له. واصلي ان يفتح الرب العيون والقلوب ليدركوا عظمة محبته. هذا الاله الرائع الذي احبنا اولا واحبنا فضلا.❤❤

منور الاخ الغالي وحيد

تحيااااتي لحضرتك ياااامحترم...
المسيح يباااارك حياتك ويحفظك ويعطيك من حكمته...
د/ وفاء تريد ان تتود للاسلاميين ليس إلا ....

لم اكن يوما من متابعي الدكتوره وفاء سلطان ولولا حلقتك عزيزي وحيد لم اكن لاعرف شيئا عن مقالها موضوع الحلقه لكني استغرب من شيء او شيئين هنا... فهل فات الاخت وفاء عدد الاطباء الادباء من بلدها نفسه وليس من بلدان احرى حتى؟ فهل فاتهم كون القلب كعضو في جسم الانسان لا علاقة مباشرة له بالعاطفة والفكر كونه متاثرا بها وليس مؤثرا فيها حين كتبوا عن القلب بمفهومه الادبي والعاطفي؟
والشئ الثاني هنا بالنسبى ان الدكتورة اقتبست من العهد القديم ولم تنتقد الرموز العقائدية اليهودية بل قفزت الى انتقاد المسيح؟؟ فهل خافت ان يترجم مقالها ثم يتم اتهامها بمعادات السامية خصوصا كونها تعيش في الولايات المتحدة الامريكية؟؟
او ان للدكتورة وفاء غاية اخرى من وراء مقالها وقد تعلن عن غايتها لاحقا؟؟؟

وفاء سلطان محتاجه ان تتثقف وكل اتهامها للسيد المسيح بحسب فهمها السطحي الخالي تماما من الثقافة والعلم وقد نبهتها بذلك في تعليقي علي سطحيتها في انتقادها لأقوال السيد المسيح

ما أعرف شلون غابت عن السيدة وفاء حقيقية أن المضخة اللي تحچي عنها وطبيعة عملها تجعلها هي المتلقي الأول والمباشر والمتأثر بكل مايدور في مركز الشعور بالدماغ !! هل تنكر أن القلب يمرض ويعتّل بسبب تلك المشاعر من الحزن والخوف والغضب بالذات !؟ هل تلغي دور المشاعر الجياشة والفياضة في توجيه قرارات البشر !؟ لاحاجة لأن نلوي النص الكتابي حتى نرضي من لايؤمن من الناس .. بعدين الأستئناس بشعور الراحة الآتي من الإيمان خصوصاً في أوقات الشدة يعين الإنسان في أتخاذ قراراته وهو مسيطر ومستقر وغير منقاد لعاطفته .. ومفردة "فهمك "في الآية تشير إلى العقل وليس إلى القلب .. وبكل قلبك معناها بكل مشاعرك .. وماكو داعي ياعزيزتي السيدة وفاء أن تناقش الأمور على طريقة حب وأحچي وأكره وأحچي .. شنو القصة وليش صايرة تنتقدين بالضبط بطريقة الناس اللي تعترضين عليهم !!!

سلام سلام المسيح ألذى يفوق كل عقل يكون معك وحيد انت واسرتك الكريمة وجميع العاملين بقناة الدليل ربنا يبارك حياتكم ويسيج حواليكم ويبعد عنكم كل شر ااااااااااااامين 🙏💒🙏

الرب يباركك ، حلقة اكثر من رائعة !!!

👍

السيدة الدكتورة وفاء سلطان فى مرة من حلقاتها قارنت محمد رسول الاسلام وحملة مدة اربع سنوات وقالت ما فى المسحية العذراء مريم ولدت المسيح بدون رجل ومن ذاك اليوم لم اسمع لها اى شئ كيف تكون هذة المقاااارنة تكون من الدكتورة وفاء سلطان فكانت مثيرة للجدل
🙏💒🙏

شكرا للاخ وحيد كفيت و وفيت ونتمنى أن تستمع الدكتورة وفاء لها ولا ينحصر فكرها في الجانب الطبي لتعريف القلب الفسيولوجي. كذالك نتمنى للكثير من الملحدين العرب الذين يتكلمون عن القلب كما تكلمت الدكتورة وفاء ومنهم محمد صالح أن يستمعون لهذه الحلقة. ملحدين كثيرين ومنهم الدكتور المسؤول عن تفكيك ال DNA تكلم على برنامج ستين دقيقه وقال إنه رجع عن الحاده وأصبح مسيحيا متجددا بعد ما رأى خلال أبحاثه.

شكرأ جزيلا وحيد وجميع العاملين بقناة الدليل ربنا يبارك حياتكم ويسيج حواليكم ويبعد عنكم كل شر توضيح اكثر من ممتاز 🙏💒🙏

ربنا يفتح قلبها وعقلها مع كامل محبتنا لشخصها

الدكتورة وفاء أعطت لنفسها حق تفسير الكتاب المقدس من عندياتها وكأنها قرأت رواية أدبية وتبدي فيها رأيها ..رغم أن الرواية أيضاً لايجب فهمها بغير ماقصد كاتبها وفعلت نفس مايفعله منتقدي الإيمان المسيحي من المسلمين والملحدين من خلفية مسيحية وإسلامية .. وهو مكافأة أنفسهم بمنحها حق تفسير الكتاب المقدس حسب فهمهم دون الرجوع إلى تفسيره بل وتجاهله عمداً ..المسلمين معتمدين على كونهم الأغلبية الحاكمة في كوكب العرب والملحدين معتمدين على مساحة الحريات الدينية التي قدمتها الدول الغربية المسيحية .. وثم الإدعاء بأنها دول علمانية والعلمانية هي التي أنتجت الحرية 😂 وبذلك يغالطون حقيقة واضحة أنتجت لهم تلك الحرية وهذه الحقيقة هي عدم وجود نص في الإيمان المسيحي يأمر بقتل من ينكر الإيمان أو يجدّف عليه .. وبدل الأمتنان يبصقون في الإناء الذي أكلوا منه .. هل سمع الغرب بالمثل (على نفسها جنت براقش )..!

كفيت ووفيت يا اخ وحيد الرب يبارك ويبارك خدمتك

يا دكتورة الرب يسوع لي شهود وشافوا كل شيء وتاريخ واختبارات عظيمة اصليلك لان ان كانت الحياة على الارض فقط ليه جينا هذه الحياة لا شيء بالنسبة للحياة الابدية نعيش ٧٠ وبالقوة ٨٠ وبعدين خلاص لا اريد هذه الحياة لكن الرجاء في الملكوت هو اعظم شيء،اطلبي الرب ما دام يوجد قبل فوات الاوان

الرب يباركك أيتها المرأة الفاضلة المستنيرة د / وفاء سلطان ، لأنك بتساؤلاتك الرائعة كشفتى جانبا مشرقا من إيماننا المسيحى على لسان خادم الرب الأخ وحيد
و هو أمر معلوم لدينا و كان لابد أن يعلن على الملأ ، لأنه لا يوقد سراج و يوضع تحت المكيال بل على المنارة ليضئ .

استاذ وحيد الدكتوره وفاء امرأه ملحده يعني لا تعترف باي. دين ولا بوجود اله يعني لا ننتظر منها إيمانها بالدين المسيحي ولا تعترف بيه او اي من النصوص الموجوده فيه اووجود اله اساسا برغم انها طبيبه المفروض انها تكون دارسه اكتر من كده

ربنا يبارك حياتك.

د وفاء مثلها مثل الكثير من الذين يحاربون الإيمان بكل صوره . فقد نجحوا في تعرية الإسلام لان ببساطة الإسلام قائم على أكاذيب وخرافات وفيه مادة دسمة جدا لإثبات جهله وجهل نبيه ومن سار على منهجه. ولكن للأسف الشديد ينظرون إلى المسيحية والكتاب المقدس بنفس النظرة ربما تملقا للمسلمين فيسقطون ويظهر جهل فهمهم الصحيح. فالاية التي اعترضت عليها بالحقيقه تنطبق عليها لأنها إتكلت على فهمها الخاص فسقطت. خالص محبتي ..

قال الجاهل في قلبه ليس الاه و مخافة الرب راس المعرفه (أمثال ١)

كل الاحترام والتقدير لحضرتك اخ وحيد و للدكتورة العظيمة دكتورة وفاء اشجع نساء الشرق الاوسط جميل جداً حين تتسأل الدكتورة وفاء و يرد الاخ وحيد و نستفيد نحن من هذا الجدال الراقي
ربنا يبارك خدمتك اخ وحيد
دكتورة وفاء احبك و اقدرك و احترمك جداً جداً جداً

مشكلة دكتورة وفاء سلطان مع كل المحبة ليها انها تقيس الكتاب المقدس بمقاييس والثقافة الاسلامية ولا تنظر للكتاب المقدس انه كلام الخالق وتعاملاته مع الانسان بكل مايعنيه الانسان من فكر وخير وشر الانسان بكل معانيه يجب يا دكتورة ان تدركي الأصل من الصورة الماس من الزجاج

من نور الي نور ومن مجد الي مجد جندي المسيح ( اعطاك الرب الاله نعمه ولسان لا يستطيع إنسان ان يقاوموكم ) الرب يحميك ويباركك ويزيدك نعمه وبركه

الكتاب المقدس هو الكتاب الوحيد الروحي او "الديني" الذي يشجع الأنسان على ان يستخدم عقله في عبادته:
‫رُومِيَةَ 12:‏1
فَأَطْلُبُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ بِرَأْفَةِ ٱللهِ أَنْ تُقَدِّمُوا أَجْسَادَكُمْ ذَبِيحَةً حَيَّةً مُقَدَّسَةً مَرْضِيَّةً عِنْدَ ٱللهِ، عِبَادَتَكُمُ ٱلْعَقْلِيَّةَ.

لكن هناك شئ مهم يخص الذي لا يفهم:

كُورِنْثُوسَ ٱلأُولَى 2:‏14
وَلَكِنَّ ٱلْإِنْسَانَ ٱلطَّبِيعِيَّ لَا يَقْبَلُ مَا لِرُوحِ ٱللهِ لِأَنَّهُ عِنْدَهُ جَهَالَةٌ، وَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَعْرِفَهُ لِأَنَّهُ إِنَّمَا يُحْكَمُ فِيهِ رُوحِيًّا.

اخ وحيد انت استاذ لاهوت حقيقي الرب يباركك

فلما رآه يسوع أنه أجاب👈بعقل، قال له: لست بعيدا عن ملكوت الله. ولم يجسر أحد بعد ذلك أن يسأله

في لغتنا الاشورية السريانية نقول ܠܒܐ لبا. كسر اللام الباء مشدد بالفتحة وتعني المركز و القلب وايضا الشجاعة والجرأة والصفة منها ܠܒܢܐ لباتا اي شجاع وجريء .ܝܗܒ ܠܒܐ حرفيا تلفظ يعطي قلب بمعنى يشجع ويعزي ..اما كلمة قلب وتكتب بلغتنا ܩܠܒܐ تلفظ قلبا او قلوا بفتح القاف وتعني البدن الجسم القالب

عندما نقول حفظته عن ظهر قلب والحفظ يكون في العقل

مشكلتها الاساسية تتلخص في انها تحت سلطان شيطان قد اعمي اذهان غير المؤمنين وهي واحدة منهم فهي ليست بحاجة الي شرح كثير ولكن لنور القدير.

اعتقد ان وفاء سلطان برغم انها ليستمن اتباع المسيح لكن لأنها تنقد الإسلام ومعتقداته بشده تم انتقادها من بعض المعلمين فقامت بتوجيه انتقاد غير صاحب للكتاب الذي تعرض للانتقاض اكثر من كل الكتب وأثبت جداريه بدون اي التباس لانه كتاب الكتب واسعد بشاره بارشاد الروح القدس عن تجسد الله بصوره بشريه ليقدم لنا الخلاص وفتح باب الملكوت للذين يؤمنون به بعد ان ابتعد الإنسان عن الله بالمعصية وذلك لانه محب البشر ولايريد موت الخاطي بل يتوب فيحيا

شكرا اخي المبارك وحيد على ردك الجميل المحترم الي علمته من سيدك السيد المسيح له كل المجد ❤❤❤

الرب الحي يسوع المسيح يبارك حياتك وخدمتك ويحميك ويعطيك الصحه والعافيه ❤❤❤❤

كل هذه الادلة ليست علمية مجرد أتت عن أساطير وتيأهات القدماء ثم استخدمتها الاديان والثقافات واستخدمها الأدباء في كتاباتهم .منذ وجود البشرية إلى القرن الخامس عشر الميلادي كانوا يعتقدون ان الارض المركز والشمس تدور حولها ولكن بعد كوبرنيكولاس صححنا مفاهيمنا وان الأوان ان نصحح ونقول الدماغ مركز العواطف والقلب مضخة فقط