Комментарии:
العالم الافتراضي خرج على الشباب المغربي
Ответитьانا مريضة بي مرض القلب بي سبب الارتفاع أسعار
وقفت دوا
الله يحفظك من كل سوء
Ответитьالتوحد ليس مرض كما قلتم في الربورطاج، هو خلل نمائي و يمكن تقول طفل مشخص بالتوحد
Ответитьسناء برابوا ليلك كتقدمي نشرة بلا احمر شفايف إنسانة في المستوى
Ответитьعلى سلامتكم
اش كا تسناوا من الاتحاد الأوروبي او غيرهم؟
حكارين اولاد الحرام و خصوصا الان حتى بعض الدراسات تقول ان الاتحاد الاوروبي يمشي نحو الانهيار خاصة ان الاقتصاد الماني المدعم الاول للاتحاد يسير نحو الانهيار بسبب الحرب على أوكرانيا
جزاكم الله خيرا
Ответитьالمهدى منتضار بسم الله الرحمن الرحيم ألم ذلك الكتب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلة ومما رزقنهوم ينفقون والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالأخيرة هم يوقنون أولئك على هدى من ربهم وأولئك المفلحون ان الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهوم ام لم تونذيرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهيم وعلى أبصرهم عشوة ولهوم عذاب عظيم ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين يخدعون الله والذين ءامنو وما يخدعون الا أنفسهم وما يشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون وإذا قيل لهم لا تفسد في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون الا انهم هوم المفسدون ولكن لا يشعرون وإذا قيل لهم ءمنوا كما ءامن الناس قالوا انؤمن كما ءامن السفهاء الا انهم هوم السفهاء ولكن لا يعلمون وإذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلوا إلى شيطينهم قالوا انا معكم إنما نحن مستهزءون الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغينهم يعمهون الئك الذين اشتروا الضللة بالهدى فما ربحت تجرتهم وما كانوا مهتدين صدقة الله العظيم
Ответитьاعبدات شيطين
Ответитьلا اله الا الله وحده لا شريك
Ответитьأين اسلام وش نتي مسليمة سير نعلتو الله وعليك
Ответитьجا وقتكوم بي اذني الله سبحانه
Ответитьكل التقدير للاخصاءيين الذين يتكلفون بالأطفال التوحديين. بادرة راءعة لإنشاء مدرسة عمومية بالدار البيضاء. متمنياتنا ان تشمل المزيد من المدن الاخرى
Ответитьيجب فرض قواعد وأَحكام مناهظة قانون الغابة في المجتمع
Ответитьقهرتونا المغاربه كاملين عارفين الدوا غالي ماهي إجراءات الدولة لخفض سعره يكفي نقر في غوغل ومقارنة السعر في دولة أخرى
Ответитьشكون راهم يتسناو سيباق ديال المدارس لي فوجدة 😂😂😂😂😂 ديال سيدي يحيى
Ответить